تعرفوا الى بعض الأطعمة المهيجة للكحة وأخرى مفيدة للكحة.
تاريخ النشر: 20/01/2023 - عدد القراءات: 15106
تعرفوا الى بعض الأطعمة المهيجة للكحة وأخرى  مفيدة للكحة.
تعرفوا الى بعض الأطعمة المهيجة للكحة وأخرى مفيدة للكحة.

 أطعمة تهيج الكحة قد يُسبب تناول بعض الأطعمة تهيج الكحة.

·        الأطعمة المسببة للحساسية قد تصيب الحساسيّة الأفراد في مُختلف الأعمار، إلا أنّها عادًة ما تتطور خلال مرحلة الطفولة، وفي الحقيقة تُعدّ الحساسية المسبب الأكثر شيوعًا للكحة بعد الطعام ,ومن الأطعمة المُسبّبة للحساسيّة والكحة بعد تناولها ما يأتي: مُنتجات الصويا. الحليب. البيض. المحار. الفول السودانيّ. الجوز.

·       الأطعمة المحتوية على الكبريتات تُعدّ مادة الكبريتات من الموادّ التي تُضاف على أصناف مُختلفة من الأطعمة والمشروبات، ويُشار إلى قد تسبب أعراضًا تشبه الربو وتهيج الكحة بعد تناولها، وتشمل أنواع الأطعمة المضافة لها مادة الكبريتات ما يأتي: المشروبات الغازيّة. الفواكه المُجفّفة. مخلّل البصل.

·       الأغذية المحفزة لارتداد حمض المعدة يُعدّ ارتداد حمض المعدة من الأسباب الشائعة المُهيّجة للكحّة، ولذا فإنّ أيّ أطعمة أو مشروبات تزيد من هذا الارتداد فقد تسبّب الكحّة، ويُعدّ تجنبها أحد أفضل الطرق لإدارة المشكلة وتقليل السعال المصاحب لها،ويُذكر من هذه الأطعمة ما يأتي: النعناع. الأطعمة الحارة، والبصل، والثوم، والفلفل الأسود. الطماطم.

·       الأطعمة والمشروبات الحمضيّة، مثل البرتقال وعصيره، أو الليمون.

·       المشروبات التي تحتوي على الكافيين، مثل القهوة، والشاي، وبعض المشروبات الغازيّة.

 أطعمة وأعشاب مفيدة للكحة ما يلي :-       

-         الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك تُساعد الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك على تقوية الجهاز المناعيّ الأمر الذي يقلل احتمالية الإصابة بالحساسية لبعض المهيجات، والإصابة ببعض الأمراض كالرشح والإنفلونزا، وما يرافقها من أعراض كالكحة، وبذلك قد تساهم البروبيوتيك في علاج الكحة لكن بشكلٍ غير مباشر.

-        الأناناس قد يُساعد الأناناس في التخفيف من الكحة المرتبطة بتناول بعض الأطعمة لاحتوائه على مادة البروميلين التي تُساهم في تقليل سماكة المخاط والسعال.

-        شوربة الدجاج والمقصود هو أنواع الشوربة المُعتمدة على الدجاج المسلوق، فإضافةً إلى أنّ المرق يساعد في تخفيف الكحة نتيجة تقليله لسماكة المخاط أو البلغم الموجود في الصدر والرئتين، وتخفيفه للاحتقان والمساعدة في مكافحة التهاب الحلق، فمرق أو شوربة الدجاج أيضًا تُعدّ من السوائل الغنيّة بالأحماض الأمينيّة والعناصر التي يحتاجها الجسم، والتي تُحافظ على رطوبة الجسم.

-         بعض الأعشاب قد يُساعد تناول مزيج من الأعشاب المكوّن من أوراق اللبلاب المُتسلّق مع الزعتر ساعد في تخفيف شدة الكحة والأعراض المُتزامنة معها في التهاب القصبات ومُختلف أمراض الجهاز التنفسيّ الأُخرى.

                                               

 اقرا ايضا علاج الثاليل التناسلية من هنا 

تم طباعة هذا المقال من موقع الطب العربي البديل (arabaltmed.com)

© جميع الحقوق محفوظة

(طباعة)