جميع الحالات جربت اكثر الادويه شيوعا مسكنات ومضادات الهستامين ومنها الفيتامينات وخاصه فيتامين سي اضافه الى قيامهم بعمل تنظيف للجيوب الانفيه اكثر من مره .
عند سؤالهم عن حالتهم النفسيه اغلبهم يقول انه محبط وليس لديه رغبة لعمل المزيد لكي يعالج نفسه وانه يراسلني لعل وعسى ان يجد عندنا العلاج الشافي.
في العلاج البديل لادويه الطب التجانسي يكون الرشح المزمن قادم اما من ضعف في الرئه , في الجهاز الهضمي او في الكبد.
عاده اول ما انصح المريض هو بعمل الحجامه في وسط الظهر خلف المعده مباشره وان لا تزيد عن كاسين هذا يقوم بتنشيط الكبد وايضا يقوم بتنظيم الهضم.
في حال كانت الاستفاده محدوده نقوم بوصف العلاج التالي من ادويه الطب التجانسي العلاج الاول :ابيكاك بلص وهو من تراكيبنا ويحتوي على خمسة مواد الهدف منها تنظيف الجهاز التنفسي من الانف وحتى الرئتين من اي اثار للاتهابات او الحساسيه. العلاج
الثاني اكونت بلص: ويتكون من سبعه مواد خمسه منها لتنظيف الامعاء من اي ترسبات موجوده فيها وبالتالي التخلص من القولون العصبي المزعج واثنتان تقومان بتنظيف الكبد من اي رواسب موجوده فيه.
سيلاحظ المريض ان طبيعه الاخراج عنده قد تحسنت وتخلص نهائيا من القولون العصبي اضافه الى تخلصه من الرشح المزمن الذي لازمه سنوات.
العلاج يستغرق عاده من 3-4 شهور لكن التحسن يظهر من الشهر الاول .
هنالك حالات نادره يكون المرض الجلدي هو اساس العله في الرشح المزمن ,فعندما يتم علاج المرض الجلدي بالادويه والمراهم الكميائيه لا يتم الشفاء الفعلي له بل يذهب المرض لداخل الجسم وحسب نظريات الطب البديل اما ان يصاب الشخص بحساسيه الصدر-الربو او بالقلون العصبي-الامساك المزمن في هذه الحاله يكون العلاج اطول بالمدة الزمنيه ويضاف مواد اخرى للتراكيب السابقه.
نسب نجاح العلاج تصل الى 80 في المائه من الحالات التي تم علاجها بمثل هذه الادويه.
للطلب اتصل على د محسن النادي جوال 00970599789059
ثابت 0097092388808
من الساعة 8 صباحا إلى 8 مساء بتوقيت مكة المكرمة أو الكتابة إلى ايميل arabaltmed@gmail.com
العلاج يكلف 660 دولار يشمل كل شيء كيفيه الدفع حواله عبر خدمه الوسترن ينيون التي تجدها في اغلب البنوك الكبيرة في الوطن العربي على البيانات التالية ( قم بنسخها ليتم الإرسال عليها)
Western Union
Mohsen Sulieman Nadi
Nablus Palestine
إرسال الطرد يستغرق عاده 4-7 أيام حسب الدولة, الإرسال يكون عبر شركة ارامكس للنقل السريع
.
.
