يتميّز اللّيمون بغناه بمجموعة من الفيتامينات، والأحماض التي تقضي على مشاكل البشرة، حيث يستخدم في الوصفات الطبيعيّة، والتي تُضفي على البشرة وخاصّة الوجه جانباً من الجمال والنعومة، فيزيد من حيويّتها ونضارتها.

 وفائدة اللّيمون ليست مقتصرة فقط على الثمرة، أو عصيرها، إنّما يستفاد من قشرها أيضاً، والذي عادة ما يتمّ التخلّص، لعدم إدراك الفائدة العظمى التي يمكن جنيها منه لقشر اللّيمون فوائد صحّيّة كثيرة.

 من الفوائد العظيمة لقشر الليمون ما يلي:- 

·      مفيد لتقوية الجهاز المناعيّ، ويزيد من صحّة العظام والمفاصل، ويخفض نسبة الكولستيرول في الدمّ، ويفيد لصحّة اللثة والأسنان، وفي التخلّص من الوزن الزائد، ويزيد كثافة الشعر وغيرها الكثير.

·      يحتوي على موادّ فعّالة ضدّ الأكسدة، فهو يصفّي البشرة وينقّيها من الشوائب، ويجدّد خلايا الجلد.

·       يمدّ البشرة باحساس من النشاط والحيويّة والرطوبة، ويزيد من نعومتهاو يزيل خلايا الجلد الميّتة من الجسم، حيث توضع كميّة من الصودا على المناطق المطلوبة، وتُفرك بنصف ليمونة مع قشرها جيّداً، ثمّ تشطف بالماء الفاتر.

·      يفتّح لون المناطق الداكنة، لغناه بالمواد المضادّة للأكسدة، وذلك بوضع القشور على المناطق المطلوبة، وتركها حوالي نصف ساعة، ثمّ فرك المنطقة بتلك القشور.

·       يساعد البشرة على التخلّص من السموم الموجودة فيها من خلال فرم كميّة من قشر اللّيمون، ويُضاف إليها قدر كافٍ من زيت الزيتون، مع مقدار معيّن من السكّر، لصنع عجينة تعمل على تقشير البشرة، وبالتالي تجديد خلاياها، وتفتيح لونها والتخلص من السموم.

·      يعمل على شدّ البشرة، ويحميها من ظهور التجاعيد، ويزيد من فتوتهاو يعمل على تفتيح مسامات البشرة.

·      يمنع من تشقق الشفاه.

·       يقلّل من إفراز الزيوت، وخاصّة في البشرة الدهنيّة، وذلك بفرك الوجه به.

·       علاج فعّال لحبّ الشباب، حيث استخدامه على البشرة يمنع من ظهور هذه الحبوب، وإن وجدت يزيل آثارها.

·       أكله يحمي من مرض السرطان، لاحتوائه على عنصر اللّيمونين، وعنصر سالفيسترول، ويحوي عنصر الفلافونويد الذي يمنع الخلايا السرطانيّة من الانقسام والانتشار.

·       يُستخدم مع الجليسيرين كمزيل للروائح الكريهة، وخاصّة تحت الإبطين.

 اقرا ايضا علاج الثاليل التناسليه من هنا