يعتبر الخيار من الخضروات المتوفرة على مدار العام؛ حيث يتميز باحتوائه على كمية كبيرة من الماء، والعديد من العناصر الغذائية الضرورية لجسم الإنسان، والفيتامينات، والأملاح المعدنية، الأمر الذي يجعله يوفر الكثير من الفوائد الصحية للجسم، ومن الممكن تناوله وحده أو مع السلطات المختلفة، أو حتى على شكل عصير.

 من فوائد شرب عصير الخيار ما يلي:-

·       الحفاظ على بشرة صحية خالية من العيوب؛ إذ يحتوي على نسبة مرتفعة من مضادات الأكسدة.

·      منح الجسم الطاقة التي تمكنه من أداء أنشطته بشكلٍ طبيعي، ولفتراتٍ طويلة دون الشعور بالإجهاد والتعب.

·       الحفاظ على صحة الأسنان، ومنع تآكلها، بالإضافة إلى وقاية اللثة من الإصابة بالالتهابات.

·      تقليل الوزن الزائد؛ حيث يقلل الشعور بالجوع، وبالتالي يكبح الشهية، لذلك يُنصح بشرب كوب من عصير الخيار عند الشعور بجوع خفيف.

·      تقوية الأظافر، وحمايتها من التشقق والتكسر.

·      تقوية العظام، والوقاية من الإصابة بمرض الهشاشة، والروماتيزم؛ إذ يحتوي على نسبة مرتفعة من فيتامين ك.

·       الحفاظ على صحة الكلى، وإزالة الحصوات المتراكمة بداخله. تنشيط الدورة الدموية في الجسم، وبالتالي منع تجلط الدم، والإصابة بمرض الأنيميا.

·       الوقاية من الإصابة بأمراض السرطان المختلفة، وخاصة سرطان الجهاز التناسلي الداخلي لدى الفتيات؛ إذ يحتوي على العديد من العناصر التي تمنع نمو الخلايا السرطانية.

·      تنظيم مستوى الحموضة في الدم؛ نظراً لاحتوائه على نسبة مرتفعة من المعادن القلوية.

·      علاج الاضطرابات التي تُصيب الجهاز الهضمي، وأهمها: قرحة المعدة، والإثني عشر، وعسر الهضم، والإمساك.

·       ترطيب الجسم، وإزالة السموم المتراكمة بداخله، وذلك عن طريق زيادة إدرار البول؛ نظراً لاحتوائه على نسبة 95% من الماء.

·      تخفيض نسبة الكولسترول الضار في الدم، وبالتالي وقاية القلب والأوعية الدموية، من الجلطات، والسكتات القلبية المفاجئة.

·       تنظيم مستوى السكر في الدم من خلال تحفيز البنكرياس على إفراز الإنسولين، لذلك يُنصح المصابون بمرض السكري بتناوله بشكلٍ منتظم.

·      تقليل آلام المفاصل والعضلات، وعلاج داء النقرس، وذلك عن طريق تقوية الأنسجة الضامة؛ إذ يحتوي على نسبة مرتفعة من عنصر السيليكا، والفيتامينات المختلفة، بالإضافة إلى العديد من الأملاح المعدنية.

·      تعزيز عمل الجهاز المناعي، وبالتالي زيادة قدرة الجسم على محاربة الأمراض والعدوات التي تسببها الفيروسات، والجراثيم، والبكتيريا.

·      حماية خلايا الجسم من التلف.

·       الحفاظ على توازن الهرمونات المختلفة في الجسم. تنشيط الجهاز العصبي، وبالتالي زيادة القدرة على التركيز، وتحسين الذاكرة، بالإضافة إلى الوقاية من الإصابة بمرض الزهايمر.

 اقرا ايضا علاج الثاليل التناسليه من هنا