تعرفوا الى فوائد تناول الشاي الاخضر والزنجبيل للصحة والجسم.
تاريخ النشر: 31/01/2020 - عدد القراءات: 10736
تعرفوا الى فوائد تناول الشاي الاخضر والزنجبيل للصحة والجسم.
يمنح كلٌّ من الشاي الأخضر والزنجبيل فوائد كبيرة لصحة الإنسان، حيث عرفت فوائد الشاي الأخضر الصحيّة منذ القدم، ثم بدأت الأبحاث العلميّة الحديثة بالاهتمام به. يحضّر الشاي الأخضر من أوراق نبتة الشاي التي عن طريق تجفيف وتبخير أوراقها دون حدوث أكسدة للمركّبات متعددة الفينول الموجودة فيها، حيث تعمل الحرارة على تثبيط نشاط الإنزيم المؤكسد لها في الشاي .
أما الزّنجبيل فهو من أكثر الأعشاب استعمالاً في العالم؛ إذ إنّه يُستعمل كنوعٍ من التّوابل في تحضير الطعام، بالإضافة إلى استعمالاته العلاجيّة ، كما أنه مستعمل في الطبّ الشعبيّ منذ القدم في العديد من الحضارات ، وهو يحتوي على العديد من المواد الفعّالة التي يعتبر الجنجرول والشّاجول أبرزها.
من فوائد الشاي الأخضر بالزنجبيل ما يلي :-
- يساهم في الوقاية الجينات من التّغيرات التي يمكن أن تصيبها بسبب التدخين، كما أنّه يرفع من نشاط الإنزيمات التي تخلّص الجسم من المواد المسرطنة
- يُساهم في تنظيم نموّ وموت الخلايا الطبيعيّ .
- يحفّز من نموّ البكتيريا النافعة التي تعيش في الجهاز الهضمي .
- يساهم في محاربة نواتج الالتهاب النشط التي ترفع من خطر الإصابة بالسرطان .
- يساهم في خفض ارتفاع ضغط الدم والكولسترول، كما أنّه يساهم في رفع مستوى الكولسترول الجيّد .
- يخفض من خطر الإصابة بتصلّب الشرايين ومرض الشريان التاجي .
- يخفّض من خطر تسوّس الأسنان، كما وجد أنه يخفض من فرصة الإصابة بأمراض اللثة، وسقوط الأسنان وسرطان الفم .
- يرفع من معدّل حرق السعرات الحرارية ويساهم في خسارة الوزن.
- يساهم في خفض مستوى جلوكوز وإنسولين الدم، بالإضافة إلى خفض الدهون الثلاثية في حالات السكري .
- يساهم الكافيين في تحفيز اليقظة وتحسين ترابط الأفكار ومحاربة الشعور بالإرهاق، ويساهم الثيوفيلين في بعض هذه الأدوار .
- علاج الصداع وتخفيف آلام الجسم ومشاكل الهضم والاكتئاب وإزالة السّموم من الجسم، كما أنه يُستعمل كمنشط وكوصفة لإطالة العمر
- يعمل الثيامين على زيادة النّشاط الذّهني وزيادة قوّة انقباض عضلة القلب وارتخاء الأوعية الدمويّة، كما أنه يحفّز إدرار البول بشكل أكبر من الكافيين، وهو يساهم أيضاً في تحفيز التنفس.
- يحتوي على العديد من مضادات الأكسدة بتراكيز عالية، ممّا يجعل له دوراً مهمّاً في رفع مستوى مقاومة الأكسدة وخفض الإجهاد التأكسدي في الجسم مما يبطئ من شيخوخة الخلايا .
- خفض أعراض الدّوخة، والتي تشمل الغثيان .
- خفض أعراض الغثيان والقيء التي تسبّبها العديد من الحالات، والتي تشمل حالات ما بعد العمليّات الجراحيّة بحوالي 24 ساعة ، والعلاج الكيماويّ، ودوار الحركة، ولكن اختلفت نتائج الأبحاث العلميّة في آخر فعاليته في آخر حالتين .
- يساعد في تخفيف الآلام المرافقة للحيض عندما يتمّ تناوله أثناء الدّورة الشهريّة .
- يساهم في خفض ألم التهاب المفاصل في حالات الفصال العظاميّ .
- يحسّن من الحركة الدوديّة في الجهاز الهضميّ .
- يساهم في تحفيز عمل جهاز المناعة .
- يساهم في تخفيف آلام الروماتيزم، والمفاصل، والعضلات، والصّداع .
- يمكن أن يحمي الجينات من التغيّرات السّامة التي يمكن أن تصيبها بسبب بعض المواد السّامة .
- يساهم في محاربة السّرطان، ولكن يحتاج هذا التأثير إلى المزيد من البحث العلميّ .
اقرا ايضا علاج الثاليل التناسليه من هنا