تعرفوا الى الفوائد والاضرار الناتجة عن تناول الفواكه المجففة .
تاريخ النشر: 04/09/2020 - عدد القراءات: 8157
تعرفوا الى الفوائد والاضرار الناتجة عن تناول الفواكه المجففة .
تعرفوا الى الفوائد والاضرار الناتجة عن تناول الفواكه المجففة .

 

 الفواكه المجففة تحتوي الفواكه المُجففة على العديد من العناصر المهمة لجسم الإنسان، مثل: المعادن، والبروتينات، والفيتامينات، وتعد أساساً لتقوية الصّحة العامة والوقاية من العديد من الأمراض، حيث يتمّ تجفيف هذه الفواكه بطرق عدة منها الطرق التقليدية المنزلية والطرق الصناعية.

من فوائد الفواكه المجففة ما يلي :-

  • تقي من مشكلات الهضم المختلفة، وتحول دون الإصابة بعسر الهضم، وتقضي على الإمساك، وتزيد ليونة ومرونة الأمعاء؛ لاحتوائها على الألياف الغذائية المفيدة جداً للصّحة الهضمية.
  •  تضبط مستوى الكولسترول في الدم، وتقي من مشكلات القلب والشرايين وكذلك الأوعية الدموية، من خلال تعزيز الدورة الدموية.
  •  تحول دون الإصابة بمشكلات الشعر المختلفة، بما في ذلك التساقط، والتقصف، وضعف النمو، ومشاكل البصيلات، والجذور.
  • تحسين مستوى الهيموغلوبين في الدم، مما يمنع من الإصابة بالأنيميا فيجعلها مفيدة جداً للحوامل تحديداً.
  • تزيد طاقة وحيوية الجسم، وتحول دون الإصابة بمشاعر الخمول والكسل.
  • تزيد نشاط الأوعية الدموية؛ لاحتوائها على النحاس.
  •  تحسن النظر وتقي من مشكلات العيون، بما في ذلك العشى الليلي، وتعتم العدسة، ومشاكل القرنية؛ لاحتوائها على نسبة مرتفعة من فيتامين أ.
  •  تعالج الصداع.
  • تخفض خطر الإصابة بمرض السرطان إلى حدٍ كبير؛ كونها غنية بنسبة جيدة من المضادات الأكسدة.
  •  تقلل مظاهر الشيخوخة والتقدم في السن؛ كونها تحتوي على مضادات الأكسدة، وتقاوم التجاعيد والخطوط الرفيعة والشيب.
  •  تعتبر جيدة لخفض معدّل ضغط الدم.

 

من أضرار الفواكه المجففة ما يلي :-

-         تزيد مشاكل الجهاز التنفسي، وخاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من أزمات وعسر مزمن في التنفس.

-         تتسبب في زيادة حدة مشاكل الربو، وخاصة تلك التي يتمّ تجفيفها عن طريق ثاني أكسيد الكربون.

-         تحتوي على نسبة عالية من السعرات الحرارية، وتساهم بالتالي في زيادة السُمنة، وعليه ينصح المختصون في مجال التغذية بتجنب تناول الفواكه المجففة التي يتمّ تغطيتها بالسكر، كونها تتسبب في العديد من الأمراض، ويفضل تناول تلك التي يتمّ تجفيفها عضوياً.

اقرا ايضا علاج الثاليل التناسليه من هنا 

تم طباعة هذا المقال من موقع الطب العربي البديل (arabaltmed.com)

© جميع الحقوق محفوظة

(طباعة)