اليقطين يُعدّ اليقطين من أنواع القرع الشتوي، وينتمي إلى الفصيلة القرعيّة وتعود أصوله إلى أمريكا الشمالية، وبالرغم من أنّ اليقطين يُعرف كنوع من الخضار، إلّا أنّه ينتمي في الحقيقة للفاكهة بسبب احتوائه على البذور، لكنّه مشابه للخصائص التغذوية للخضار أكثر من الفواكه، وتمتاز ثمار اليقطين بمذاقها الحلو.
فوائد شجرة اليقطين ما يلي :-
· مصدر جيد بالألياف الغذائيّة: يحتوي اليقطين على كميات كبيرة من الألياف التي تساعد على إبطاء امتصاص السكر في الدم، وتعزيز حركة الأمعاء، وتحسين الهضم، كما يمكن أن يقلّل تناوها من خطر الإصابة بسرطان القولون.
· احتمالية تقليل خطر الإصابة بالأمراض المُزمنة: إذ يحتوي اليقطين على كميات مرتفعة من مضادّات الأكسدة؛ وتستطيع هذه المركبات منع الجذور الحرّة من إتلاف خلايا الجسم.
· المساهمة في الوقاية من السكري: حيث يؤثر اليقطين على امتصاص الجلوكوز في الجسم، ممّا يساعد على السيطرة على مستويات السكر عند مرضى السكري.
· إمكانية تعزيز مناعة الجسم: يحتوي اليقطين على العديد من العناصر الغذائيّة التي تعزّز جهاز المناعة، مثل البيتا-كاروتين الذي يتحول داخل الجسم إلى فيتامين أ .
· احتمالية تعزيز صحّة القلب: إذ يعتبر اليقطين غنيّاً بالبوتاسيوم، والألياف، وفيتامين ج، وتساهم هذه العناصر في تحسين صحّة القلب.
· احتمالية الحفاظ على صحة النظر: عادةً ما يتراجع البصر مع التقدم بالسنّ، ويحتوي اليقطين على العديد من العناصر الغذائيّة التي ارتبطت بتقوية النظر مع تقدّم العمر، مثل البيتا-كاروتين الذي يزوّد الجسم بفيتامين أ.
· احتمالية المُساعدة على تقليل الوزن: حيث يمتاز اليقطين بمحتواه المرتفع من العناصر الغذائيّة، مقابل قلّة السعرات الحراريّة التي يمتلكها، وبالتالي فإنّه غذاء مناسبٌ لتقليل الوزن، كما أنّ محتواه جيّدٌ من الألياف الغذائيّة التي تساعد على تقليل الشهيّة.
· تحسين المزاج والنوم: تحتوي بذور اليقطين على الحمض الأميني تريبتوفان الذي لا يتم تصنيعه بالجسم، ويتحوّل إلى السيروتونين المرتبط بتعزيز صحة النوم والشعور بالسعادة.
· احتمالية المساهمة في تحسين التركيز: حيث يُعدّ اليقطين من المصادر الغنيّة باللوتين والذي له دور في تحسين الوظائف الإدراكية؛ مثل: التعلّم، والذاكرة، والتركيز.
· تعزيز صحّة البشرة: حيث يحتوي اليقطين على عناصر غذائيّة مفيدة للجلد، كالبيتا-كاروتين الذي يمكن أن يمتلك تأثيراً كواقي شمس طبيعي، كما ينتقل إلى جميع أجزاء الجسم كالجلد، ويحمي خلاياه من التلف الذي ينتج عن الأشعة فوق البنفسجيّة الضارة.
اقرا ايضا علاج الثاليل التناسليه من هنا
© جميع الحقوق محفوظة
(طباعة)