علامات سلامة الكبد لا يمكن التأكد من سلامة الكبد إلا من خلال إجراء الفحوصات الآتية، والتي يمكن إجراؤها واستشارة الأخصائيين بنتائجها.
1- فحص إنزيمات الكبد ومقارنة مستوياتها بالمستويات الطبيعية.
2-فحص بروتينات الكبد، كالجلوبين، الألبومين، والبروثرومبين.
3-فحص البيليروبين المُنتِج لخلايا الدم الحمراء في الجسم.
علامات مشكلات الكبد ما يلي :-
- اصفرار الجلد والعينين.
- آلام في البطن.
- تورم الساقين والكاحلين.
- حكة في الجلد.
- لون البول داكن.
- لون البراز شاحب.
- التعب والإرهاق المزمن.
- الشعور ب الغثيان أو القيء.
- فقدان الشهية.
- سهولة التعرّض للكدمات.
أسباب ظهور أمراض الكبد ما يلي :-
1-الإصابة بعدوى فيروسية أو طفيليات تؤدي إلى حدوث التهاب الكبد، وتكون العدوى من خلال الدم، السائل المنوي لشخص مصاب أو الأطعمة الملوثة بالفيروسات.
2-التعرّض لأمراض في الجهاز المناعي، كالتهاب القنوات الصفراوية الأولي، أو التهاب الكبد المناعي الذاتي.
3- العامل الوراثي المنتقل من جيل إلى آخر، والذي يؤدي إلى تلف الكبد.
4- الإصابة بأمراض السرطان، كسرطان الكبد أو سرطان القناة الصفراوية.
طرق مراقبة الكبد ما يلي :-
- متابعة الكبد في حال ظهور علامات تدل على وجود اضطراب في الكبد.
- متابعة الحالات المرضية مثل: السكّري، ارتفاع الضغط، فقر الدم، وارتفاع نسب الدهون الثلاثية.
- التحقّق من سلامة الكبد بالنسبة لشاربي الكحول. الاطمئنان على الكبد في حالات المعاناة من مرض المرارة.
- أخذ لقاح التهاب الكبد، وخصوصًا بالنسبة للأشخاص المعرّضين للإصابة به من خلال عملهم.
- عدم تناول الأودية إلا بالجرعات والأنواع المحدّدة من قبل الطبيب حسب الحالة التي يعاني منها الشخص.
- الحرص على عدم ملامسة دماء الآخرين أو السوائل الناتجة من أجسامهم، وذلك لإمكانية انتقال فيروس التهاب الكبد من خلالها.
- الاهتمام بنظافة الطعام والشراب، وتحديدًا في الدول النامية.
- تجنّب تعريض الجلد بصورة مباشرة للمبيدات الحشرية، والسموم الكيميائية التي يمكن امتصاصها من خلال الجلد.
- مراقبة وزن الجسم ومحاولة الحفاظ على الوزن الصحي دائمًا.
© جميع الحقوق محفوظة
(طباعة)