تعرفوا على فوائد الليمون للكلى والجسم .
تاريخ النشر: 13/12/2024 - عدد القراءات: 362
تعرفوا على فوائد الليمون للكلى والجسم .
تعرفوا على فوائد الليمون للكلى والجسم .

 فوائد الليمون للكلى يمتاز الليمون باحتوائه على حمض الستريك الذي يُساعد على تخفيف البول وزيادة مستوى السترات فيه، مما يُساهم في التقليل من خطر الإصابة بحصى الكلى ويشار إلى أنّ عصير الليمون قد يُعدّ بديلًا لعلاج حصى كلى الناتج عن تجمع الكاليسوم للأفراد الذين يُعانون من نقص السترات في البول .

 ومن الجدير بالذكر أن عصير الليمون بمفرده لا يُعد علاجًا لحصى الكلى؛ إذ يُعتبر فقط أحد الأطعمة التي ينصح بإضافتها للنظام الغذائي بهدف الوقاية من الإصابة بحصى الكلى، والذي يشمل أيضًا ما يأتي:-

-       الحد من نسبة الأملاح المتناولة في النظام الغذائي.

-       التقليل من تناول الطعام خارج المنزل، وينبغي تجنب وضع الملح على الطعام قبل تذوقه.

-       الحرص على تناول كميات أقل من اللحوم والأسماك.

-        زيادة كمية السوائل خلال اليوم لحين خروج 1-2 لتر من البول يوميًا.

الفوائد العامة لليمون ما يأتي:

-        يُساعد على تنظيم وظائف الأعصاب، إضافةً لدوره في تحويل الطعام المتناول لطاقة، وذلك لمحتواه الغنيّ من فيتامين ج، وفيتامين ب6.

-       يلعب دورًا مهمًا في الحفاظ على قوة العظام، وتنظيم وظائف القلب، والعضلات، والأعصاب، وذلك لمحتواه الغنيّ بالمغنيسوم.

-        يُساعد على تنظيم ضغط الدم، وذلك لاحتوائهِ على عنصر البوتاسيوم.

-        يحتوي على الألياف التي تُعد ضرورية للحفاظ على صحة الأمعاء.

-        يمتاز باحتوائهِ على مركبات نباتيّة مفيدة تمتلك خواص مضادة للأكسدة؛ إذ تُساعد على منع تلف الخلايا الناتج عن الجذور الحرة والإجهاد التأكسدي، مما يُساعد على حماية الجسم من الأمراض.

 أضرار الليمون ما يلي :-

-       تقرحات الفم: قد يُسبب تناول الليمون للأفراد المصابين بتقرحات في الفم إلى الإحساس بشعور لاذع، لذا يفضل تجنب تناوله.

-       ارتجاع المريء: قد يؤدي تناول الليمون إلى زيادة أعراض الارتجاع المعدي المريئي سوءًا، وخاصة حرقة المعدة، وارتجاع الحمض مما يُسبب ما يُعرف بقلس الطعام .

-       تسوس الأسنان: قد تؤدي المادة الحمضية الموجودة في الليمون وعصيره إلى تآكل طبقة المينا مما يزيد خطر الإصابة بنخر أو تسوس الأسنان.

 اقرا ايضا علاج الثاليل التناسلية من هنا 

تم طباعة هذا المقال من موقع الطب العربي البديل (arabaltmed.com)

© جميع الحقوق محفوظة

(طباعة)