البرتقال تُعد ثمرة البرتقال من الفواكه الأكثر شعبية على مستوى العالم، والتي تنمو على أشجار البرتقال، وبدأت زراعتها منذ آلاف السنين في مناطق شرق آسيا، لتنتشر بعد ذلك إلى مختلف الدول التي تتميز بمناخ أكثر دفئاً ,وانتقالاً إلى محتواها فهي توفر فيتامين ب1، وفيتامين ج، وكذلك الألياف، ومضادات الأكسدة، والفولات إلى جانب عناصر غذائية أخرى، ويمكن استهلاكها من خلال تناول الثمرة طازجة، أوعصيرها.

·      تقوية جهاز المناعة يحتوي البرتقال وعصير البرتقال على عناصر علاجية عديدة، ويعد من أغنى المواد الغذائية بفيتامين سي .

·       الوقاية من السرطان يعمل فيتامين سي كمضاد أكسدة طبيعي، ومن أهم الوظائف التي تقوم بها مضادات الأكسدة هي الوقاية من السرطان.

·      تخليص الجسم من السموم يحتوي عصير البرتقال كذلك على نسبة عالية من فيتامين A بما يعادل 50% من الكمية الموصى بها يومياً من الفيتامين والذي يعمل بدوره كمضاد أكسدة معتدل.

·      تعزيز الدورة الدموية يحتوي عصير البرتقال على حمض الفوليك أو فيتامين B9 والذي هو جزء من مجموعة فيتامينات B، ويعد هذا الفيتامين ضرورياً لبناء الحمض النووي ولنمو خلايا جديدة في الجسم.

·       مضاد للإلتهابات تعد الفواكه الحمضية ومن ضمنها البرتقال مضادةً للالتهابات، حيث تعمل النسب العالية من الدهون السكريات في الأطعمة على تعريض بعض أعضاء الجسم للالتهابات والذي يعمل بدوره على زيادة مقاومة الجسم للإنسولين وهو من أهم الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.

·      تخفيف ضغط الدم الهيسبيريدين الموجود في عصير الليمون عامل مضاد للأكسدة ويعمل على حماية الجسم من الأمراض ومن السرطان، كما يؤثر على نشاط وأداء الأوعية الدموية الصغيرة، وربطت الدراسات هذا النوع من مضادات الأكسدة بتخفيف ضغط الدم العام والتقليل من نسب الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.

·       تخفيف نسب الكولسترول الضار يساعد التناول الدوري لعصير البرتقال على خفض نسب الكولسترول الدهني القليل الكثافة عند المرضى الذين يعانون من ارتفاع في الكولسترول، ولكن لم يتم تحديد كيفية قيامه بذلك بعد ولا زالت الدراسات جارية للكشف عنها.

·      يساعد على التقليل من خطر تكرار الإصابة بحصى الكلى مقارنة مع تأثير عصائر الحمضيات الأخرى.

اقرا ايضا علاج الثاليل التناسليه من هنا