أعراض نقص الغدة الجار درقية تظهر أعراض نقص الغدّة الجار درقيّة أو ما يُعرَف بقصور جارات الدرقيّة بشكلٍ تدريجيّ، وغالباً ما تكون الأعراض خفيفة، لذلك قد يتأخر التشخيص لعدّة سنوات، ومن هذه الأعراض نذكر ما يأتي:
- التشنجات العضليّة.
- ألم في الوجه، والساقين، والقدمين.
- جفاف وتقشر الجلد.
- ألم البطن.
- ضعف مينا الأسنان؛ خصوصاً لدى الأطفال.
- جفاف الشعر.
- هشاشة الأظافر.
- تكوّن الساد أو الماء الأبيض في العين ترسّب الكالسيوم في الأنسجة.
- انخفاض الوعي.
- النوبات .
- ألم أثناء فترة الحيض.
- التقلصات العضليّة.
- تنميل في الشفتين والأصابع.
من مضاعفات نقص الغدة الجار درقية قد يصاحب قصور جارات الدرقيّة حدوث بعض المضاعفات الصحيّة، نذكر منها ما يأتي:
1- قصر القامة.
2- تأخر في النمو العقليّ لدى الأطفال.
3- ترسّب الكالسيوم في الدماغ، والذي قد يؤدي إلى اضطراب التوازن وحدوث النوبات.
4- التشنجات العضلية .
5- اضطراب وظيفة الكلى.
6- الإغماء الذي يرافقه الاختلاج.
7- اضطراب النظم القلبي أو الفشل القلبيّ.
8- تشوه الأسنان.
9- تنميل وخدران في عدد من أجزاء الجسم المختلفة أو ما يُعرَف بالمَذَل .
من أسباب نقص الغدة الجار درقية ما يلي:-
من طرق علاج نقص الغدة الجار درقية ما يلي :-
في جميع حالات قصور جارات الدرقيّة يعتمد العلاج بشكلٍ أساسيّ على المكملات الغذائيّة التي تحتوي على الكالسيوم والذي قد يحتاج الشخص المصاب إلى تناول عدّة جرعات منه في اليوم الواحد، و فيتامين د الذي يُأخذ بجرعاتٍ عالية مرة واحدة في اليوم. والجدير بالذكر أنه في معظم الحالات يتعيّن أخذ هذه المكملات لمدى الحياة, وقد يصف الطبيب أحد مدرات البول التي تساعد على خفض كميّة الكالسيوم المطروحة في البول.
اقرا ايضا علاج الثاليل التناسليه من هنا
© جميع الحقوق محفوظة
(طباعة)